النهار24 .
تعتبرشركة “الزا” للنقل الحضري المفوض لها تدبير مرفق النقل الحضري باكادير من شركات الجيل الجديد والتي تعتمد على تقنيات الكترونية ورقمية في خدماتها المقدمة لمرتفقي حافلاتها والتي تسعى منها لتجويد هذه الخدمات نحو الأفضل وجعلها رافعة أساسية لقاطرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بالمدينة والجماعات الترابية المحيطة بها، وهو الأمر الذي خلق ارتياحا لدى سكان مدينة أكادير ومستعملي الحافلات في تنقلاتهم اليومية.
وفي هذا الصدد، استطلعنا عدد لا بأس به من آراء الشارع الاكاديري حول خدمات النقل الحضري المقدمة لهم بواسطة الحافلات، قال البعض منهم أنهم تلمّسوا إرادة حقيقية لدى شركة الزا في تطوير منتوجها الخدماتي منذ أن حلت بمدينتهم، وسعيها الحثيث والدائم نحو الارتقاء بخدماتها وتنويع أساليب تطويره انطلاقا من تأهيل أسطولها بحافلات تستجيب للمعايير الدولية مرورا بفك العزلة عن الأحياء الصعبة الولوج كحي تدارت بانزا والحي المحمدي واورير وتغازوت واغروض من أجل العزلة عنها بهدف إدماجها في النسيج السوسيوقتصادي والثقافي وربطها بكافة أحياء وأطراف المدينة والجماعات الترابية المحيطة باكادير وتعزيز أسطول حافلاتها نحو شواطئ نواحي اكادير مما يسّر وسهّل حركية وتنقل المواطنين والمواطنات على محور الساحل الشاطئية خصوصا في فصل الصيف .
مواطنون آخرون تم استطلاع آرائهم أشادوا بجهود الشركة في تنويع خدماتها وتجويدها من خلال تمكين الطلبة والتلاميذ والعمال الذين يستعملون الحافلات بصفة منتظمة ودائمة من البطاقات الممغنطة وإحداث شبابيك في أحياء متفرقة من المدينة خاصة بتعبئة بطاقات الركوب لتقريب الخدمات من المواطن ولامتصاص ظاهرة الازدحام .
وأبرز ذات المتحدثين أن أنهم جد معجبون بشكل الحافلات التي قالوا أنها تتميز بالجاذبية وتوفر شروط الراحة علاوة على كونها مريحة وعصرية في تصميمها.
ودائما في سياق جهود التطوير والتجويد، لوحظ أن الشركة عمدت إلى إحداث بوابات الكترونية بالأبواب الأمامية و بالأبواب الخلفية، رغبة منها في تنظيم عملية الركوب والنزل من وإلى الحافلات وتأم
ين سلامة وأمن ركابها وحمايتهم من حوادث السقوط.
وهذا الاستثمار المهم الرامي إلى حماية أمن وسلامة ركابها، خلق أجواء من الارتياح والطمأنية لدى مرتفقي الحافلات، وجعل من مدينة أكادير مدينة نموذجية في النقل الحضري على الصعيد الوطني، خصوصا وأن العديد من فعاليات المجتمع المدني تؤكد أن شركة الزا ملتزمة باحترام بنود دفتر التحملات على أساس المقاييس التقنية التي تضمن جودة الخدمات وسلامة وأمن مستعملي الحافلات وتوفير الراحة لهم ، وكذلك التزامها باحترام المعايير الدولية المعمول بها في مجل النقل العمومي بواسطة الحافلات.
وفي هذا الصدد، استطلعنا عدد لا بأس به من آراء الشارع الاكاديري حول خدمات النقل الحضري المقدمة لهم بواسطة الحافلات، قال البعض منهم أنهم تلمّسوا إرادة حقيقية لدى شركة الزا في تطوير منتوجها الخدماتي منذ أن حلت بمدينتهم، وسعيها الحثيث والدائم نحو الارتقاء بخدماتها وتنويع أساليب تطويره انطلاقا من تأهيل أسطولها بحافلات تستجيب للمعايير الدولية مرورا بفك العزلة عن الأحياء الصعبة الولوج كحي تدارت بانزا والحي المحمدي واورير وتغازوت واغروض من أجل العزلة عنها بهدف إدماجها في النسيج السوسيوقتصادي والثقافي وربطها بكافة أحياء وأطراف المدينة والجماعات الترابية المحيطة باكادير وتعزيز أسطول حافلاتها نحو شواطئ نواحي اكادير مما يسّر وسهّل حركية وتنقل المواطنين والمواطنات على محور الساحل الشاطئية خصوصا في فصل الصيف .
مواطنون آخرون تم استطلاع آرائهم أشادوا بجهود الشركة في تنويع خدماتها وتجويدها من خلال تمكين الطلبة والتلاميذ والعمال الذين يستعملون الحافلات بصفة منتظمة ودائمة من البطاقات الممغنطة وإحداث شبابيك في أحياء متفرقة من المدينة خاصة بتعبئة بطاقات الركوب لتقريب الخدمات من المواطن ولامتصاص ظاهرة الازدحام .
وأبرز ذات المتحدثين أن أنهم جد معجبون بشكل الحافلات التي قالوا أنها تتميز بالجاذبية وتوفر شروط الراحة علاوة على كونها مريحة وعصرية في تصميمها.
ودائما في سياق جهود التطوير والتجويد، لوحظ أن الشركة عمدت إلى إحداث بوابات الكترونية بالأبواب الأمامية و بالأبواب الخلفية، رغبة منها في تنظيم عملية الركوب والنزل من وإلى الحافلات وتأم
ين سلامة وأمن ركابها وحمايتهم من حوادث السقوط.وهذا الاستثمار المهم الرامي إلى حماية أمن وسلامة ركابها، خلق أجواء من الارتياح والطمأنية لدى مرتفقي الحافلات، وجعل من مدينة أكادير مدينة نموذجية في النقل الحضري على الصعيد الوطني، خصوصا وأن العديد من فعاليات المجتمع المدني تؤكد أن شركة الزا ملتزمة باحترام بنود دفتر التحملات على أساس المقاييس التقنية التي تضمن جودة الخدمات وسلامة وأمن مستعملي الحافلات وتوفير الراحة لهم ، وكذلك التزامها باحترام المعايير الدولية المعمول بها في مجل النقل العمومي بواسطة الحافلات.
