الجمعة 03 مارس 2024
spot_img
الرئيسيةجهاتالبرلماني الشاب محمد الولاف السياسي الذي استطاع إيصال صوت ساكنة أكادير للقطاعات...

البرلماني الشاب محمد الولاف السياسي الذي استطاع إيصال صوت ساكنة أكادير للقطاعات الوزارية

النهار24 .

البرلماني الشاب محمد الولاف إحدى الأسماء التي يعرفها الكبير والصغير بجهة سوس ماسة  ، فهو من بين السياسيين القلائل الذين يملكون تجربة وخبرة قل نظيرها ، فكيف لا وهو الذي بدأ العمل السياسي منذ فترة ليست بالقصيرة .

إن البرلماني الشاب محمد الولاف يتميز بكونه أحد السياسيين القلائل بالمنطقة الذي صنع مساره بعصامية، فكون نفسه بنفسه تقلد مناصب عدة واليوم يشغل منصب برلماني عن مدينة أكادير  .

البرلماني الشاب عصامي وجريء وصاحب موقف وكلمة تحدى كل الظروف والمصاعب ليصل الى نجاحات قل نظيرها في مجال المال والأعمال وارتباطه بالسياسة نابع من إخلاصه للوطن ولمدينة أكادير على وجه الخصوص.

يمتاز ” محمد الولاف ” بالعقلانية والجرأة متحدثا و مثقفا ومنفتحا على الحياة صاحب رأي ورؤية يحب البساطة والتواضع في التعامل مع الاخرين دون أي تعقيدات ، يؤمن بالتعددية السياسية والفكرية على أساس أن للكل رأي ورأي آخر يجب احترامه انطلاقا من أن المصلحة العامة فوق كل اعتبار .

البرلماني الشاب محمد الولاف  معروف بالصبر والتحمل لمواجهة الظروف الصعبة والقياسية في سبيل تحقيق الهدف الذي يسعى إليه .. فدائما تجده منتصرا رغم الظروف والتحديات التي تواجهه لأنه يعمل بطاقة ومثابرة لتحقيق ما يصبوا إليه.

يصفه كل من عرفه بأنه رجل خدماتي من الطراز الأول في سبيل تقديم الخدمة للآخرين و المساهمة في العمل الإنساني، و هو أحد الرجال القلائل الذين شعروا بمسؤولية الهم الاجتماعي لساكنة جهة سوس ماسة و كما أنه أصبح دائم التواصل مع الساكنة و المواطنين مند نجاحه في الانتخابات الأخيرة وصعوده لقبة البرلمان على حساب وقته وجهده لرسم كل معاني التضحية والعطاء.

و هكذا يبقى ”محمد الولاف” نموذج إنساني بتسامحه وتواضعه وخلقه المتميز وخدماته لساكنة أكادير؛  فكل من يعمل معه يعرف حقيقية الرجل، و كيف يسخر وقته وجهده لخدمة المواطنين إيمانه منه أن أبناء المنطقة بحاجة إلى من يفهمهم و يلبي حاجاتهم ورغباتهم ويحقق طموحاتهم و يوصل صوتهم إلى أصحاب القرار .

وقد أصبح هم البرلماني محمد الولاف الوحيد  تمثيل مدينة أكادير وتشريفها في قبة البرلمان ، وجعل صوت ساكنة الجماعات والإقليم مسموعا لدى القطاعات الوزارات ، ويسعى الشاب محمد الولاف  وضع تجربته وخبرته التي اكتسبها رهن إشارة المواطنين وخدمة لهم ولمصالحهم، بعيدا عن أي مصلحة شخصية كانت نفعية أو معنوية، وقد أكد  أن لا ربح له شخصي، خصوصا أنه على المستوى المهني ناجح وتحركه فقط غيرته على مصالح الساكنة والإقليم.

ومن باب الإنصاف ارتأنا كتابة هذه السطور عن أحد أبناء مدينة أكادير المناضلة التي ينحدر منها محمد الولاف تلك المنطقة التي حفرت اسمه على صفحات تاريخها المضيء ، وحجزت له مساحة مرموقة على صفحات مجدها وعزها ،فالرجل ذو قيمة سياسية عالية ، ومكانة وطنية مرموقة ، وهو واحد من أبرز من أجاد فن السياسة والعمل الإنساني بمدينة أكادير  .

ليس بالضرورة أن تكون من أكادير ، لكي تحترم هذا الشخص، الذي همه الوحيد خدمة الوطن و المواطن ، كما ليس بالضرورة أن تكون منتمياً للتجمع الوطني للأحرار  كي تقرأ أو تكتب عنه وعن مسيرته ، وأن تحترم نضالاته وتجاربه العريقة ومسيرته الرائدة ، فيكفيك فخراً بأن أرض المغرب هي من أنجبته وهو من قال فعل ومن وعد أوفى وأحبه الكبار والصغار وشمخ المواطن به .

 

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

- Advertisment -
Google search engine

الأكثر شهرة

احدث التعليقات