الجمعة 03 مارس 2024
spot_img
الرئيسيةجهاتأعضاء المجلس الوطني ومنسقي الجهات والأقاليم، و مناضلو و مناضلات الحركة الشعبية...

أعضاء المجلس الوطني ومنسقي الجهات والأقاليم، و مناضلو و مناضلات الحركة الشعبية بجهة الصحراء متشبون بالقيادة السياسية للحزب ،

النهار24 .

أكد أعضاء المجلس الوطني  ومنسقي الجهات والأقاليم ومناضلو ومناضلات حزب الحركة الشعبية بجهة الصحراء عن دعمهم الكامل لقيادة الحزب على رأسها الأمين العام امحند العنصر ، مشددين على أن القيادة الحالية شرعية والتي انبثقت طبقا لقوانين الحزب، معربين عن استنكارهم لإدعاءات الحركة التصحيحية التي ترمي إلى زعزعة صفوف الحزب.

وشجبوا في بيان هاته التصرفات التي تطعن في شرعية الهياكل، متسائلين عن الأهداف الحقيقية من وراء تلك التصرفات التي يندى لها الجبين، مجددين دعمهم اللامشروط للقيادة الحالية وعلى رأسها الأمين العام للحزب امحند العنصر والمكتب السياسي، وأشاروا بأن القيادة انتخبت طبقا للقوانين المعمول بها داخل الأطر الشرعية للحزب .
كما أوضحوا أنه كان الأجدر دعم مكاسب الحزب من خلال تثمين مؤشرات خاصة على مستوى القيادة التي ما فتئت تدعم مبادرات الأمين العام في كافة المستويات من أجل التوصل إلى تجسيد مبدأ التوافق لأنها تؤمن أن الحركة الشعبية للجميع ويحكمها الجميع ويبينها الجميع، بالإضافة إلى رغبة القيادة الحالية في ترسيخ مبادئ الدستور الجديد داخل الحزب على أسس ديمقراطية يجد فيها كل مناضل فضاءا متجددا لكسب حقوقه والقيام بواجباته والتعبير عن آرائه داخل مؤسسات حزب الحركة الشعبية .

وجدد أعضاء المجلس الوطني ومنسقي الجهات والأقاليم ومناضلوا ومناضلات حزب الحركة الشعبية بجهة الصحراء في البيان تثمينهم لجهود الأمين العام الرامية إلى تقوية الحزب والسير به قدما إلى الأفضل، ، مشددين على وقوف إطارات ومناضلي حزب الحركة الشعبية إلى جانب القيادة الشرعية ومساندتها في القرارات الشجاعة للتصدي للمندسين والانتهازيين وذوي المصالح.
وثمنوا المجهودات التي يقوم بها الأمين العام من أجل تطوير وعصرنة الحزب، مشيدين بالإجراءات التنظيمية  داخل هياكله من أجل تسيير الحزب إلى الأحسن.

وأوضحوا أن العمل الذي يقوم به امحند العنصر الأمين العام لحزب الحركة الشعبية يتسم بروح مفعمة بالحيوية والنشاط من خلال متابعة الأحداث التي يعيشها الحزب على المستوى الوطني ؛ مثمنين الرؤية الجديدة التي استبشر لها المناضلون خيرا عكس ما يروج له بعض الدعاة إلى عدم تقبل هذه الأفكار ومحدوديتهم في مسايرة الأحداث الجديدة.

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

- Advertisment -
Google search engine

الأكثر شهرة

احدث التعليقات