النهار24.
انطلاقا من هذا الشعار تاتي جملة الاسئلة تخص ما يقع في الاقاليم الجنوبية للملكة العزيزة علينا و على راسها مدينة بوجدور و من هنا سنطرح الاشكالات الاتية .
– كيف لكمال صبري ألا يلتزم بدفتر التحملات و ذلك ببيع السردين إلى وجهات اخرى بما فيها مصانع غير متعاقد معها في دفتر التحملات مع العلم ان هذه المصانع تستفيد من حصص مخصصة لها .
– كيف تمكن المركبان *سعد* و *نادية* من الالتحاق بقافلة المستفيدين في بوجدور مع العلم ان هذين القاربين لم يشاركا في فتح الاظرفة المتعلقة باصطياد السردين بميناء بوجدور و لم يدخلا في الاتفاقية المبرمة مع وزارة الصيد البحري .
– هل يعقل ان بعض المراكب على مرئ و مسمع من السلطات و الادارة المعنية و المواطن البوجدوري التي تقوم هاته المراكب بخرق القانون 15-12 من القانون المتعلق بالتهريب و ذلك بالتهرب من التسجيل في الرسوم و المستحقات من مداخيل الدولة لدى المكتب الوطني للصيد البحري بخضوع شاحنة من اصل اربع للقانون المعمول به في هذا الشان .
– ما هي العلاقة الوطيدة و المصلحة المشتركة التي تربط بعض اصحاب مراكب الصيد بالخيط و قوارب الصيد التقليدي بالمسمى كمال صبري في بوجدور.
– ماهي العلاقة التي تجمع كمال صبري باخ زكية الدريوش كاتبة وزير الصيد البحري.
– ماهو موقع سيزمارين من كل هذه الخروقات .
– ما هي العقوبات الزجرية التي اتخذتها الادارة المعنية ضد مرتكبي هذه الخروقات اللااخلاقية و الغير قانونية التي تمس ثروان بلادنا و بالخصوص في الاقاليم الجنوبية .
سنوافيكم بالاجابة عن هذه الاسئلة في المقالات اللاحقة.