النهار24 .
إن السياسة والخطوات الايجابية التي تعتبر إحدى الركائز في النهج الذي يتم به التعامل مع قضايا المواطنين داخل أروقة عمالة بوجدور تنم على وجود سلوكات مسؤولة تزداد رسوخا ومتانة بين جميع هياكل ورؤساء المصالح بهذه العمالة بفضل المعاملة الجيدة واللباقة المهنية لدى جميع ممن وكل إليهم التنسيق والاشراف على ربط جسر التواصل مع السيد عامل صاحب الجلالة باقليم بوجدور والسكان وقضاياهم.
فالسيد ابراهيم بن ابراهيم وقف صامدا مثابرا مناورا مع المناورين متحديا العوادي لأن الرجل مسكون بهواجس المسؤولية وحملها الثقيل ، يعرف كيف يساير التيار الاجتماعي الجارف بهذا الاقليم إلى أن وضع الأصبع على مكمن العلاج، وهو بذلك يضع حدا لزمن طويل من التأويلات والتفسيرات الخاطئة، ويتميز بخصال معرفية جعلت منه قائدا ميدانيا في كل الأوراش التنموية بالإقليم وهو سيد المواقف الصعبة ورجل الميدان ومطبق سياسة القرب من القضايا التي تهم كيان المجتمع المحلي والاقليمي لبوجدور .
يعرفه أصحاب تدبير الشأن المحلي بنضاله وبعد نظره لأجل تسهيل وتبسيط كل الاجراءات الادارية بالإقليم ودفاعه المستميت عن التنمية المستدامة، ويعرفه الفاعلون الجمعويون بحكامة التدبير الجيد، والمتفهم للمشاكل التي تعترض الجمعيات ، ويعرفه الفاعلون السياسيون بالإقليم بسياسة الحوار المتزن والمنفتح والمتواصل وقبول الرأي الآخر.
يوظف تجربته الطويلة ليقود مسيرة التنمية بهذا الاقليم ، المبنية على الجدية والحكامة الجيدة، وهو مازال يختزن الكثير من التجارب الميدانية، وهو الذي خبر جغرافية الشأن المحلي ومشاكله ومعيقاته التنموية.
وقد ترجم المفهوم الجديد للسلطة من خلال صب تركيزه على رعايته المصالح العمومية على جميع المصالح التابعة للعمالة مع فتح جسر التواصل بينه وبين جميع مكونات المجتمع المدني من جمعيات وجماعات ومواطنين، ويرى متتبعو الشأن المحلي بإقليم بوجدور عامة بأن السيد ابراهيم بن ابراهيم منذ تعيينه عاملا على اقليم بوجدور يعرف هذا الاخير نهضة تنموية كبرى.
فالسيد ابراهيم بن ابراهيم وقف صامدا مثابرا مناورا مع المناورين متحديا العوادي لأن الرجل مسكون بهواجس المسؤولية وحملها الثقيل ، يعرف كيف يساير التيار الاجتماعي الجارف بهذا الاقليم إلى أن وضع الأصبع على مكمن العلاج، وهو بذلك يضع حدا لزمن طويل من التأويلات والتفسيرات الخاطئة، ويتميز بخصال معرفية جعلت منه قائدا ميدانيا في كل الأوراش التنموية بالإقليم وهو سيد المواقف الصعبة ورجل الميدان ومطبق سياسة القرب من القضايا التي تهم كيان المجتمع المحلي والاقليمي لبوجدور .
يعرفه أصحاب تدبير الشأن المحلي بنضاله وبعد نظره لأجل تسهيل وتبسيط كل الاجراءات الادارية بالإقليم ودفاعه المستميت عن التنمية المستدامة، ويعرفه الفاعلون الجمعويون بحكامة التدبير الجيد، والمتفهم للمشاكل التي تعترض الجمعيات ، ويعرفه الفاعلون السياسيون بالإقليم بسياسة الحوار المتزن والمنفتح والمتواصل وقبول الرأي الآخر.
يوظف تجربته الطويلة ليقود مسيرة التنمية بهذا الاقليم ، المبنية على الجدية والحكامة الجيدة، وهو مازال يختزن الكثير من التجارب الميدانية، وهو الذي خبر جغرافية الشأن المحلي ومشاكله ومعيقاته التنموية.
وقد ترجم المفهوم الجديد للسلطة من خلال صب تركيزه على رعايته المصالح العمومية على جميع المصالح التابعة للعمالة مع فتح جسر التواصل بينه وبين جميع مكونات المجتمع المدني من جمعيات وجماعات ومواطنين، ويرى متتبعو الشأن المحلي بإقليم بوجدور عامة بأن السيد ابراهيم بن ابراهيم منذ تعيينه عاملا على اقليم بوجدور يعرف هذا الاخير نهضة تنموية كبرى.