النهار24.
رئيس الجهة و بعد فشله في قيادة الجهة وفي إعداد مخطط للتنمية وتخليه عن الوعود التي قدمها إبان فوزه برئاسة الجهة واستسلامه لملذات الحياة من سفريات متكررة دون فائدةوتوزيع الصفقات على مقربيه ومؤيديه من الأعضاء , بحيث أصبحت الجهة شركة للمعاملات التجارية ,تلكم هي الصورة الحقيقية لجهة كلميم وادنون والبقية تعرفونها جيدا . فقدان الرئيس للأغلبية بمجلس جهة كلميم وادنون لن يكون الأخير , وتفاقم الخلافات الداخلية سيتسع من دورة لاخرى,وحتما ستجعل الرئيس في عزلة تامة , وشد الحبل ما زال مستمرا ودوام الحال من المحال .