النهار24 .
إن السياسة والخطوات الايجابية التي تعتبر إحدى الركائز في النهج الذي يتم به التعامل مع القضايا الإجتماعية والإقتصادية للأقاليم الجنوبية داخل أروقة وكالة الجنوب بالعيون تنم على وجود سلوكات مسؤولة تزداد رسوخا ومتانة بين جميع هياكل ورؤساء المصالح بهذه الوكالة بفضل المعاملة الجيدة واللباقة المهنية لدى جميع ممن وكل إليهم التنسيق والاشراف على ربط جسر التواصل مع السيد المدير العام لوكالة التنمية الاجتماعية والاقتصادية للأقاليم الجنوبية للمملكة.
فالسيد جبران الركلاوي المدير العام لوكالة التنمية الاجتماعية والاقتصادية للأقاليم الجنوبية للمملكة ، وقف صامدا مثابرا مناورا مع المناورين متحديا العوادي لأن الرجل مسكون بهواجس التنمية وخدمة الوطن وحملها الثقيل ، يعرف كيف يساير التيار الاجتماعي الجارف بهذه الأقاليم إلى أن وضع الأصبع على مكمن العلاج، وهو بذلك يضع حدا لزمن طويل من التأويلات والتفسيرات الخاطئة، ويتميز بخصال معرفية جعلت منه قائدا ميدانيا في كل الأوراش التنموية بالأقاليم الجنوبية للمملكة وهو سيد المواقف الصعبة ورجل الميدان ومطبق سياسة القرب من القضايا التي تهم كيان ساكنة الأقاليم الجنوبية.
يعرفه أصحاب تدبير الشأن المحلي بالأقاليم الجنوبية بنضاله من أجل التنمية التي دعى إليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله ، وبعد نظره لأجل تسهيل وتبسيط كل الاجراءات الادارية للمشاريع التنموية ودفاعه المستميت عن التنمية المستدامة، ومشهود له بحكامة التدبير الجيد ، ويعرفه الفاعلون السياسيون بالإقاليم الجنوبية بسياسة الحوار المتزن والمنفتح والمتواصل وقبول الرأي الآخر.
يوظف تجربته الطويلة ليقود مسيرة التنمية بالأقاليم الجنوبية رفقة المجالس المنتخبة ، المبنية على الجدية والحكامة الجيدة، وهو مازال يختزن الكثير من التجارب الميدانية، وهو الذي خبر جغرافية الشأن المحلي ومشاكله ومعيقاته التنموية بالأقاليم الجنوبية .
وقد ترجم مفهومه الجديد للتنمية من خلال صب تركيزه على التنمية الاجتماعية والاقتصادية للأقاليم الجنوبية وفتح جسر التواصل بينه وبين جميع مكونات المجتمع الصحراوي بالجهات الثلاث من جمعيات وتعاونيات ومجالس منتخبة ، ويرى متتبعو الشأن المحلي بالأقاليم الجنوبية ، أن السيد جبران الركلاوي منذ تعيينه مديراً عاماً لوكالة الجنوب أصبحت مدن الأقاليم الجنوبية تعرف نهضة تنموية كبرى.
فالسيد جبران الركلاوي المدير العام لوكالة التنمية الاجتماعية والاقتصادية للأقاليم الجنوبية للمملكة ، وقف صامدا مثابرا مناورا مع المناورين متحديا العوادي لأن الرجل مسكون بهواجس التنمية وخدمة الوطن وحملها الثقيل ، يعرف كيف يساير التيار الاجتماعي الجارف بهذه الأقاليم إلى أن وضع الأصبع على مكمن العلاج، وهو بذلك يضع حدا لزمن طويل من التأويلات والتفسيرات الخاطئة، ويتميز بخصال معرفية جعلت منه قائدا ميدانيا في كل الأوراش التنموية بالأقاليم الجنوبية للمملكة وهو سيد المواقف الصعبة ورجل الميدان ومطبق سياسة القرب من القضايا التي تهم كيان ساكنة الأقاليم الجنوبية.
يعرفه أصحاب تدبير الشأن المحلي بالأقاليم الجنوبية بنضاله من أجل التنمية التي دعى إليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله ، وبعد نظره لأجل تسهيل وتبسيط كل الاجراءات الادارية للمشاريع التنموية ودفاعه المستميت عن التنمية المستدامة، ومشهود له بحكامة التدبير الجيد ، ويعرفه الفاعلون السياسيون بالإقاليم الجنوبية بسياسة الحوار المتزن والمنفتح والمتواصل وقبول الرأي الآخر.
يوظف تجربته الطويلة ليقود مسيرة التنمية بالأقاليم الجنوبية رفقة المجالس المنتخبة ، المبنية على الجدية والحكامة الجيدة، وهو مازال يختزن الكثير من التجارب الميدانية، وهو الذي خبر جغرافية الشأن المحلي ومشاكله ومعيقاته التنموية بالأقاليم الجنوبية .
وقد ترجم مفهومه الجديد للتنمية من خلال صب تركيزه على التنمية الاجتماعية والاقتصادية للأقاليم الجنوبية وفتح جسر التواصل بينه وبين جميع مكونات المجتمع الصحراوي بالجهات الثلاث من جمعيات وتعاونيات ومجالس منتخبة ، ويرى متتبعو الشأن المحلي بالأقاليم الجنوبية ، أن السيد جبران الركلاوي منذ تعيينه مديراً عاماً لوكالة الجنوب أصبحت مدن الأقاليم الجنوبية تعرف نهضة تنموية كبرى.