النهار24 .
تلك هي الحملة الشرسة التي تشنها بعض المنابر الاعلامية وأعداء النجاح “ظلما” على الوزير خالد أيت الطالب لا لشيء سوى أنه يشق طريقه بثبات ويقود وزارته بحنكة وتبصر ، ويلقبه البعض “بوزير الشعب” ويتكلم بلغة الشعب التي يفهمها .
وعرف الوزير خالد أيت الطالب المثقف بالأخلاق الوطنية الرفيعة ، المتشبع بالمواطنة الصادقة ونجاح عمله وبرامج الوزارة التي يشرف عليها جعلت أعداء النجاح والمتربصين يخرجون من هنا وهناك ، وخاصة المتخصصين في أعماق البحار… عفوا أعداء النجاح ، والمتخصصين في تقويض أي عمل … لاغراض سياسوية ممنهجة .
فمند أن جعل الوزير خالد أيت الطالب نجاح برامج وزارة الصحة والحماية الإجتماعية هدفه الأسمى حتى انهالت عليه سهام النقد واذاعات من طرف الراكبين على صهوة الإعلام والصحافة ، ونحن نعرف من يقوم بتجييش الذباب الإلكتروني لخدمة أجندة معينة .
فنجاح الوزير أيت الطالب جعلت أعداء النجاح يشهرون نبالهم على سفينة الرجل التي تحركت في اتجاه العمل الجاد ، لكن يظهر ويبدو أن الوزير خالد أيت الطالب ماضي في عمله ولن يرجع من منتصف الطريق متأوها أو متوجعةا لأنها لغة الجبناء .
والسؤال المطروح بدون تزلف اوتملق: ما هي الاخطاء التي ارتكبتها الوزير خالد أيت الطالب وتستحق التبخيس والنقد ! اللهم اذا كانت هناك حسابات ضيقة ، او نفعية ، بعدما قرر في اول خرجة له بعد التعيين الثاني على رأس وزارة الصحة والحماية الإجتماعية ، خدمة المصلحة العليا للوطن!، لانه رجل من طينة ” ولاد الناس” وهذه هي الحقيقة .