بقلم : إلهام زخراف .
ريهام التي قصدت مراكش ونواحيها لتتمم ما بدأه عيوش، تناست أن بلدها زاخر بالظاهرة، وعدد من صديقاتها يمتهن الحرفة وبشطارة. وإن لم نقل هي أيضا لها أرشيف يحتفظ بذكريات تحاول ريهام طمسها في برنامجها الذي لم تقبل عليه سوى قناة وحيدة…. ريهام بعد أن ضجرت منها الأحياء الشعبية بمصر وأكثر الساكنة فقرا اليوم تحاول أن تصنع الحدث من بلد السبعة رجال …. أقول لها لا داعي وعودي من حيث أتيت …. الكثير من القذارة تنتظرك هناك ولن تكفي الأرقام الخيالية التي تعلنين عنها كتبرعات لإزالة الأذى الذي الحقته بالكثير من ضحاياك من الأسر الفقيرة …. اتركي مدينتنا وشأنها وتابعي ملفك الذي لا زالت تفاصيله عالقة بين غرف القضاء المصري ….