النهار24 .
شن موظف بجماعة مديونة رفقة عضو جماعي هجوما فايسبوكيا ضد السلطة المحلية واولاد كوفال في مديونة،بالسب والقذف والاتهامات الباطلة والكيدية.
ويعتبر هاذين الشخصين زعيمين للذباب الفايسبوكي للحزب المتغطرس على الساكنة في مديونة و وزعا اتهاماتهما يمينا وشمالا من أجل اخضاع عائلة كوفال الشهيرة بالمنطقة وذات العلاقات الطيبة والواسعة مع الساكنة،في محاولة فاشلة لإخضاعها للحزب المتجبر على الناس.
ويحاول الفايسبوكيان،عرقلة مشروع استثماري يسهر على تنظيمه وانجازه المسمى عادل ولد كوفال حيث يقوم بكراء أرض فلاحية ويقيم فوقها خياما مخصصة لعرض وبيع اضاحي العيد،بعد توفير شروط ذلك من أمن وحماية ونظافة وتنظيم محكم.
واستغل الفايسبوكيان سابقة قضائية تتعلق بالضرب والجرح،لهذا الشاب العصامي الذي قام بإدماج نفسه في المجتمع وخلق مشاريع مدرة للدخل ومحدثة لمناصب شغل بنفسه وذاتيا معتمدا على نفسه إلا أن الذباب الفايسبوكي،حاول تصويره وكأن هذا الشاب الطموح المتخلق، زعيم من زعماء مافيا أمريكا اللاتينية،او عصابات البرازيل،وما هي إلا محاولة فاشلة لتقويض طموحه ومحاولة لإفشال مشاريعه الذاتية،من أجل اخضاعه للحزب المتغطرس بمديونة.
واستنكر كل شباب مديونة الاتهامات الباطلة والكيدية التي تم توجيهها لهذا الشاب وللسلطة المحلية،من طرف الفايسبوكيين المسخرين من طرف حزب الأصالة والمعاصرة.
وتشهد ساكنة مديونة قاطبة على حسن خلق الشاب عادل وعلى عصاميته وكده وجده الذاتي للبحث عن مداخيل وموارد مالية بعرق جبينه عبر انشطة خدماتية يسيرها،بنفسه ويجتهد ويكد للسهر على مشاريع مدرة للدخل كما يخلق مناصب شغل لتشغيل مجموعة من الشباب.
ويذكر أن الموظف بجماعة مديونة،سبق توظيفه بوساطة حزب الأصالة والمعاصرة،خلال مبارات توظيف سابقة نظمتها عمالة مديونة،تم التوسط له لدى الكاتب العام للعمالة الأسبق لإنجاحه،وتحول إلى عبد للحزب وخادم سيده وحيث أنه لا يملك ما يقدمه،الا جمع الأخبار للحزب حول الناس “مخبر”،وسب وقذف الناس الذي يخضعون لسيده، بأسماء مستعارة في الفايسبوك اعترافا بالجميل للحزب الذي انقده من البطالة ولولاه لما تمكن من الحصول على عمل بسبب مستواه المنحط علميا وفكريا،واصوله و وسطه العائلي،كما أنه شخص مصاب بعقد نفسية كثيرة،والكل يعرف أن العضو الجماعي ابن جيران هذا الموظف الذي كان يبيع مسروقات مطار محمد الخامس،التي يقوم بتسلمها من اشخاص كانوا يشتغلون حمالة بالمطار.