النهار24 .
إنه “ابراهيم بن ابراهيم “, عامل صاحب الجلالة على اقليم بوجدور , الرجل الذي خبر مشاكل المنطقة و هموم ساكنتها, وتفرد عن سابقيه بفتح أبوابه أمام الساكنة, ليتفرد عليهم بسهولة اذنه و بذل كل جهده في الانكباب على الانتظارات الكبيرة لساكنة بوجدور بكل فئاتهم و طبقاتهم من دون محاباة لاحد.
حيث و كما وعد بذلك خلال بداية توليه أمور عمالة بوجدور , شرع “ابراهيم بن ابراهيم ” في انتهاج سياسة الأبواب المفتوحة, من خلال التواصل المباشر مع الساكنة, التي استحسنت المبادرة ورأت في عامل صاحب الجلالة الرجل المناسب في المكان المناسب. حيث أعطى اوامره بالإنصات لهموم ومشاكل الساكنة بجميع فئاتها وإشراكها في مسلسل التنمية التي باشرها عامل إقليم بوجدور مند قدومه لبوجدور .
ويمتاز السيد ابراهيم بن ابراهيم بغيرته الصادقة على الاقليم و ساكنته , و يمتلك رؤية متكاملة و استشرافية, لمشروع ضخم يهم التنمية المندمجة لإقليم بوجدور الفتي, ولم يتوقف عند هذا الحد, بل سعى إلى وضع مخطط تنموي تشاركي مع باقي القطاعات والفعاليات, بهدف النهوض بالتنمية السوسيو-اقتصادية الشاملة للإقليم, وفي المجالات الحضرية الأخرى. و هي المشاريع التي يتتبع أوراشها عن كثب “ابراهيم بن ابراهيم “, و التي يعرف أغلبها تقدم كبير على مستوى الأشغال, كمشروع إعادة هيكلة الأحياء الناقصة التجهيز على سبيل المثال لا الحصر.
فبرغم كل تلك المجهودات التنموية الكبيرة, إلا أن أهداف عامل بوجدور “ابراهيم بن ابراهيم “, تسعى إلى تحقيق مخطط تنموي شامل وفق مخططات مبنية على إدارة إقليمية شاملة, تعتمد العمل المشترك من أجل تحقيق هذه المشاريع الطموحة التي ستغير معالم اقليم بوجدور بشكل جدري, و ستمكن من إحداث نقلة نوعية تهم الجوانب الاقتصادية والاجتماعية. لذلك ما فتئ السيد العامل “ابراهيم بن ابراهيم ” خلال جميع الاجتماعات الرسمية, يؤكد على أن انجاز أي مشروع هو ثمرة مجهود جماعي, تحت إشراف السلطة الإقليمية و المنتخبين و فعاليات المجتمع المدني. حيث أرسى دعائم للحوار الهادئ و البناء, القائم على الاحترام المتبادل مع كل الفعاليات على اختلاف مكوناتها و انتماءاتها, من دون تحيز أو محاباة لاحد, و هو ما جعله يحضى باحترام و تقدير الجميع.
من خلال هذه الأيادي البيضاء, يتضح المجهود الجبار الذي بذله و لازال يبدله السيد “ابراهيم بن ابراهيم ” عامل صاحب الجلالة على اقليم بوجدور في فترة زمنية وجيزة, رغم المشاكل المتراكمة التي يعرفها الإقليم على جميع الأصعدة. مجهودات عملاقة و صادقة, يشهد بها العدو قبل الصديق, و لا ينكرها الا جاحد او حاقد او متآمر.
مسار زاخر بالإنجازات صنعه “ابراهيم بن ابراهيم ” بكل ثقة و مسؤولية, من خلال تكريس المقاربة التشاركية, و التواصل الايجابي, والانفتاح, و سياسة القرب من الساكنة. و حوله الى حقيقة, من خلال إطلاقه لمشاريع تنموية مهيكلة, وفق رؤية تنموية شاملة من شأنها أن تضع الإقليم على السكة الصحيحة للإقلاع التنموي الذي يستحقه , و يؤهله لينال المرتبة التنموية التي يستحقها. وما انخراط “ابراهيم بن ابراهيم ” في سلسلة من الاوراش الواعدة الرامية إلى إرساء مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية, التي يواكبها جلالة الملك محمد السادس, لخير دليل على تفاني الرجل في خدمة رعايا صاحب الجلالة بإقليم التحدي.
بسم الله الرحمن الرحيم : “إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا”. صدق الله العظيم.
حيث و كما وعد بذلك خلال بداية توليه أمور عمالة بوجدور , شرع “ابراهيم بن ابراهيم ” في انتهاج سياسة الأبواب المفتوحة, من خلال التواصل المباشر مع الساكنة, التي استحسنت المبادرة ورأت في عامل صاحب الجلالة الرجل المناسب في المكان المناسب. حيث أعطى اوامره بالإنصات لهموم ومشاكل الساكنة بجميع فئاتها وإشراكها في مسلسل التنمية التي باشرها عامل إقليم بوجدور مند قدومه لبوجدور .
ويمتاز السيد ابراهيم بن ابراهيم بغيرته الصادقة على الاقليم و ساكنته , و يمتلك رؤية متكاملة و استشرافية, لمشروع ضخم يهم التنمية المندمجة لإقليم بوجدور الفتي, ولم يتوقف عند هذا الحد, بل سعى إلى وضع مخطط تنموي تشاركي مع باقي القطاعات والفعاليات, بهدف النهوض بالتنمية السوسيو-اقتصادية الشاملة للإقليم, وفي المجالات الحضرية الأخرى. و هي المشاريع التي يتتبع أوراشها عن كثب “ابراهيم بن ابراهيم “, و التي يعرف أغلبها تقدم كبير على مستوى الأشغال, كمشروع إعادة هيكلة الأحياء الناقصة التجهيز على سبيل المثال لا الحصر.
فبرغم كل تلك المجهودات التنموية الكبيرة, إلا أن أهداف عامل بوجدور “ابراهيم بن ابراهيم “, تسعى إلى تحقيق مخطط تنموي شامل وفق مخططات مبنية على إدارة إقليمية شاملة, تعتمد العمل المشترك من أجل تحقيق هذه المشاريع الطموحة التي ستغير معالم اقليم بوجدور بشكل جدري, و ستمكن من إحداث نقلة نوعية تهم الجوانب الاقتصادية والاجتماعية. لذلك ما فتئ السيد العامل “ابراهيم بن ابراهيم ” خلال جميع الاجتماعات الرسمية, يؤكد على أن انجاز أي مشروع هو ثمرة مجهود جماعي, تحت إشراف السلطة الإقليمية و المنتخبين و فعاليات المجتمع المدني. حيث أرسى دعائم للحوار الهادئ و البناء, القائم على الاحترام المتبادل مع كل الفعاليات على اختلاف مكوناتها و انتماءاتها, من دون تحيز أو محاباة لاحد, و هو ما جعله يحضى باحترام و تقدير الجميع.
من خلال هذه الأيادي البيضاء, يتضح المجهود الجبار الذي بذله و لازال يبدله السيد “ابراهيم بن ابراهيم ” عامل صاحب الجلالة على اقليم بوجدور في فترة زمنية وجيزة, رغم المشاكل المتراكمة التي يعرفها الإقليم على جميع الأصعدة. مجهودات عملاقة و صادقة, يشهد بها العدو قبل الصديق, و لا ينكرها الا جاحد او حاقد او متآمر.
مسار زاخر بالإنجازات صنعه “ابراهيم بن ابراهيم ” بكل ثقة و مسؤولية, من خلال تكريس المقاربة التشاركية, و التواصل الايجابي, والانفتاح, و سياسة القرب من الساكنة. و حوله الى حقيقة, من خلال إطلاقه لمشاريع تنموية مهيكلة, وفق رؤية تنموية شاملة من شأنها أن تضع الإقليم على السكة الصحيحة للإقلاع التنموي الذي يستحقه , و يؤهله لينال المرتبة التنموية التي يستحقها. وما انخراط “ابراهيم بن ابراهيم ” في سلسلة من الاوراش الواعدة الرامية إلى إرساء مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية, التي يواكبها جلالة الملك محمد السادس, لخير دليل على تفاني الرجل في خدمة رعايا صاحب الجلالة بإقليم التحدي.
بسم الله الرحمن الرحيم : “إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا”. صدق الله العظيم.