النهار24 .
إمتدت أياديه البيضاء شمالا لتعبر كل أحياء مدينة أكادير الكبير ، وتتجاوز كل والانتماءات، لتصل إلى الإنسان المحتاج بغض النظر عن انتمائه أو لونه تماما كما امتدت الى مفاصل الاقتصاد الوطني لتسهم في تحريك عجلته وتطوير مجالات الاستثمار في قطاع تصبير وتصدير السمك وتخلق فرص عمل تخفف من معاناة العاطلين عن العمل وتعين ألاف الأسر على توفير لقمة عيش كريمة .
ابراهيم قريفة رجل أعمال ناجح وشخصية وطنية كبيرة حفرت اسمها في ذاكرة المهتمين بمجال تصبير وتصدير السمك الطري خاصة سكان جهة سوس ماسة بصدق كبير ونكهة مميزة وعفوية محببة وطيبة مألوفة تغلفها بساطة الرجل العصامي المكافح الذي شق طريقه بجهده واصراره وانطلق في رحلة الحياة فحقق نجاحاً أوصله الى حيث يحلم الكثيرون
ويأتي التنويه بهذا الرجل العصامي تقديرا لجهوده الكبيرة في مجال الأعمال وخصوصا في قطاع تصبير وتصدير السمك الطري و الذي ترك بصمة واضحة في هذا المجال والعمليةالتنموية بصفة عامة .
ويمتاز ابراهيم قريفة بطيبوبة و بأفعال وأخلاق فاضلة ، حيث جعلت مشاريعها تساهم في تحريك وتطوير اقتصاد البلاد في مجال قطاع الصيد البحري
يحظى ابراهيم قريفة بمحبة الجميع وتقديره في مدينة اكادير ، حيث بنى جسور محبة من الكرم والاخلاق والصدق عبر من خلالها الى قلوب المهتمين بقطاع الصيد البحري بالمغرب .