النهار24 .
ارتدت مدينة أكادير حلتها البهية لاستقبال الدورة الرابعة لمهرجان الصحراء , الذي أصبح مع تعاقب الدورات مرآة تعكس التجانس الكبير بين أهل الصحراء وسوس .
ويعد هذا المهرجان المنظم على مدى ثلاثة أيام, والذي ستنطلق فعالياته رسميا يوم 2 عشت تحت شعار “سوس والصحراء تاريخ مشترك وهوية واحدة “, ملتقى للتبادل لإلقاء الضوء على عادات وتقاليد أهل الصحراء الغنية و التي تتميز بالانفتاح والدينامية.
وتسعى مدينة أكادير و التي تتوفر على بنيات تحتية مهمة للاستقبال وعلى فضاءات متنوعة وتجربة في تنظيم تظاهرات كبرى سابقة, من خلال هذا الموعد السنوي إلى النهوض بالتراث المحلي وتشجيع خلق فضاء للتبادل من أجل تثمين مؤهلاتها الاقتصادية والثقافية في المنطقة.
وككل سنة تميز أجواء الاحتفال بهذا الحدث الذي ينظمه المنتدى الوطني لشباب الصحراء ساحة المصلى الحي المحمدي والذي تتواصل الأشغال لإعداد المنصة الرئيسية للمهرجان. وفضلا عن هذه الساحة تمت تهيئة موقع حديقة اولهاو المخصصة لخيمة الشعر .
وبالموازاة مع أشغال التهيئة والتزيين, تم إحداث لجان فرعية للتنظيم, من أجل السهر على ضمان ظروف جيدة للاستقبال والنقل والتواصل والإرشاد, وغيرها من الجوانب الضرورية لإنجاح هذه التظاهرة.
وتقدم الدورة الرابعة لهذه التظاهرة “واجهة فريدة من خلال تنظيم معرض للصناعة التقليدية سيشكل “مناسبة لضيوف المهرجان لاكتشاف الثقافة والصناعة التقليدية الصحراوية , وعاداتها من خلال معارض للجمال والخيام التقليدية .
ويعد هذا المهرجان المنظم على مدى ثلاثة أيام, والذي ستنطلق فعالياته رسميا يوم 2 عشت تحت شعار “سوس والصحراء تاريخ مشترك وهوية واحدة “, ملتقى للتبادل لإلقاء الضوء على عادات وتقاليد أهل الصحراء الغنية و التي تتميز بالانفتاح والدينامية.
وتسعى مدينة أكادير و التي تتوفر على بنيات تحتية مهمة للاستقبال وعلى فضاءات متنوعة وتجربة في تنظيم تظاهرات كبرى سابقة, من خلال هذا الموعد السنوي إلى النهوض بالتراث المحلي وتشجيع خلق فضاء للتبادل من أجل تثمين مؤهلاتها الاقتصادية والثقافية في المنطقة.
وككل سنة تميز أجواء الاحتفال بهذا الحدث الذي ينظمه المنتدى الوطني لشباب الصحراء ساحة المصلى الحي المحمدي والذي تتواصل الأشغال لإعداد المنصة الرئيسية للمهرجان. وفضلا عن هذه الساحة تمت تهيئة موقع حديقة اولهاو المخصصة لخيمة الشعر .
وبالموازاة مع أشغال التهيئة والتزيين, تم إحداث لجان فرعية للتنظيم, من أجل السهر على ضمان ظروف جيدة للاستقبال والنقل والتواصل والإرشاد, وغيرها من الجوانب الضرورية لإنجاح هذه التظاهرة.
وتقدم الدورة الرابعة لهذه التظاهرة “واجهة فريدة من خلال تنظيم معرض للصناعة التقليدية سيشكل “مناسبة لضيوف المهرجان لاكتشاف الثقافة والصناعة التقليدية الصحراوية , وعاداتها من خلال معارض للجمال والخيام التقليدية .