النهار24 .
تحتضن مدينة أكادير في الفترة الممتدة مابين 20 و 24 فبراير 2019 ، معرض “أليوتيس” الذي يعتبر موعدا هاما للنهوض بمنتوجات الصيد البحري وتثمينها، والمساهمة في جعل هذا القطاع محركا حقيقيا للنمو بالنسبة للاقتصاد المغربي.
ويأتي تنظيم هذا المعرض، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد، بعد إطلاق الاستراتيجية الوطنية لتنمية قطاع الصيد البحري تحت إسم “أليوتيس”،وتتوجه أساسا لمهن الصيد البحري، والزراعة المائية، وتثمين المنتوجات البحرية.
وتتوخى هذه الدورة ، أساسا إحداث أرضية للتبادل بين فاعلي القطاع البحري، وفضاء يزخر بفرص الأعمال بالنسبة للمقاولات المغربية والأجنبية، فضلا عن توفير واجهة عرض تعكس قدرات قطاع الصيد البحري المغربي.
ويرتقب أن يشارك حوالي 400 عارض و300 علامة تمثل أزيد من 20 بلدا من جميع أنحاء العالم في هذا الموعد الدولي الذي يتواصل إلى غاية 24 فبراير المقبل.
ولم تذخر جمعية معرض “أليوتيس”، تحت إشراف وزارة الفلاحة والصيد البحري، أية وسيلة لجعل هذا الحدث يعكس الدينامية الجديدة التي يشهدها القطاع، وبالخصوص التمكن من التأليف بين المهنيين حول أهداف الاستراتيجية العمومية .
ويعرف معرض أليوتيس، إشعاع دولي يعكس صورة مغرب دينامي يتجه نحو الأمام، وأرضية لعقد الشراكات والنهوض بها، وموجها للاستثمار في القطاع، إلى جانب التعريف بمشاريع القطاع على المستوى الدولي وتعبئة مهنييه حول اهداف استراتيجية “أليوتيس”.
ويزخر المغرب، بسواحله الممتدة على 3500 كلم ما بين المحيط الأطلسي والمتوسط، بثروات بحرية هامة جعلت مياهه تصنف من بين الأغنى في العالم .
ويتجه المخطط نحو مضاعفة الناتج الداخلي الخام لقطاع الصيد البحري بثلاث مرات في أفق 2020 لرفعه إلى أزيد من 21 مليار درهم وجعل هذا المجال قاطرة للاقتصاد المغربي.
ويأتي تنظيم هذا المعرض، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد، بعد إطلاق الاستراتيجية الوطنية لتنمية قطاع الصيد البحري تحت إسم “أليوتيس”،وتتوجه أساسا لمهن الصيد البحري، والزراعة المائية، وتثمين المنتوجات البحرية.
وتتوخى هذه الدورة ، أساسا إحداث أرضية للتبادل بين فاعلي القطاع البحري، وفضاء يزخر بفرص الأعمال بالنسبة للمقاولات المغربية والأجنبية، فضلا عن توفير واجهة عرض تعكس قدرات قطاع الصيد البحري المغربي.
ويرتقب أن يشارك حوالي 400 عارض و300 علامة تمثل أزيد من 20 بلدا من جميع أنحاء العالم في هذا الموعد الدولي الذي يتواصل إلى غاية 24 فبراير المقبل.
ولم تذخر جمعية معرض “أليوتيس”، تحت إشراف وزارة الفلاحة والصيد البحري، أية وسيلة لجعل هذا الحدث يعكس الدينامية الجديدة التي يشهدها القطاع، وبالخصوص التمكن من التأليف بين المهنيين حول أهداف الاستراتيجية العمومية .
ويعرف معرض أليوتيس، إشعاع دولي يعكس صورة مغرب دينامي يتجه نحو الأمام، وأرضية لعقد الشراكات والنهوض بها، وموجها للاستثمار في القطاع، إلى جانب التعريف بمشاريع القطاع على المستوى الدولي وتعبئة مهنييه حول اهداف استراتيجية “أليوتيس”.
ويزخر المغرب، بسواحله الممتدة على 3500 كلم ما بين المحيط الأطلسي والمتوسط، بثروات بحرية هامة جعلت مياهه تصنف من بين الأغنى في العالم .
ويتجه المخطط نحو مضاعفة الناتج الداخلي الخام لقطاع الصيد البحري بثلاث مرات في أفق 2020 لرفعه إلى أزيد من 21 مليار درهم وجعل هذا المجال قاطرة للاقتصاد المغربي.
