ابتسام الحمومي المديرة الجهوية للإسكان وسياسة المدينة بأكادير وعي مهني ومسؤولية وطنية حقيقية وتدبير عالي للإدارة.

النهار24 .

ابتسام الحمومي المديرة الجهوية للإسكان وسياسة المدينة باكادير ، وكما عهدناها دائما تباشر مهامها بمسارعة الخطى نحو ايجاد حلول عملية وفعالة لكل المشاكل العالقة،والسعي من اجل استكمال المقومات  التي تجعل من من إدارة وزارة الإسكان وسياسة المدينة بأكادير   نمودجا حقيقيا للإدارة على صعيد المملكة بشكل عام،والانخراط في سلسلة من الاوراش الواعدة و المهيكلة الرامية الى  التأهيل السكن الاجتماعي والعقار للجهة  .

فمنذ تعيينها على رأس المديرية الجهوية لوزارة الإسكان وسياسة المدينة باكادير و التي كانت في حاجة إلى مسؤول بمواصفات المهندسة  ابتسام الحمومي ، وبفضل الإرادة القوية لهذا المرأة وإصرارها على التعاون والتآزر بين جميع الفاعلين والمنعشين العقاريين ، فقد شهدت إدارة الإسكان وسياسة المدينة بأكادير  تدشين وإعطاء انطلاقة وبرمجة مشاريع وأوراش كبرى هادفة في مجال السكن والعقار والتهيئة العمرانية ، قادرة على تغيير المعالم الاساسية الكبرى أكادير  والذي تحولت الى ورش تنموي كبير ومفتوح , .

إن المديرية الجهوية لوزارة الإسكان وسياسة المدينة بأكادير ، وبفضل هذه السيدة ، ركبت التحدي  وحضيت باهتمام العديد من الفاعلين خصوصا في الجانب الإسكان والعقار الذي يعتبر ركيزة أساسية داخل منظومة إدارة الإسكان وسياسة المدينة بأكادير   ، حيث احدتث فيها السيدة ابتسام الحمومي آليات لخلق مواكبة حقيقية وفعلية لهذا الجانب ..

ان المديرة  الجهوية للإسكان وسياسة المدينة بأكادير  و منذ تعيينها على رأس تدبير شؤون هذه الإدارة  ، وضعت دراسة شمولية بمخططات واقعية جعلت السياسة المتبعة داخل المديرية الجهوية للإسكان وسياسة المدينة بأكادير

بمختلف أقسامها  تراعي أولويات وحاجيات مجال الإسكان والعقار على المدى البعيد، المتوسط والقريب، وبفعل عملها الدؤوب، و المتواصل استطاعت المديرة الجهوية ابتسام حمومي أن تجعل المديرية الجهوية تكسب رهان الإصلاح الشمولي والحقيقي، وتلمس طريقها نحو تحقيق دينامية واعدة و خلال فترة وجيزة و قياسية بدا التغيير يعرف طريقه نحو الاحسن وفق منهجية استراتيجية واضحة الملامح و الاهداف تتأسس على التشخيص التشاركي للحاجيات الملحة و الاستعجالية، مشاريع تتجاوب مع طموحات ساكنة أكادير  والتي اسهمت في معالجة مجموعة من الاختلالات في السكن والعقار بأكادير التي كانت تعرفها ، ما يؤشر على نجاعة الهندسة العمرانية والحضرية التي تم نهجها  و المجهودات التي تبذلها هذه المرأة كإنسانة وكامراة مسؤولة عن ادارة الإسكان وسياسة المدينة بأكادير  ، حيث بمقدور كل مهتم بقضايا السكن والعقار  أن يلمس ذلك، و تعيش الإدارة الجهوية لإسكان وسياسة المدينة  نشوة هذا التحول الايجابي على عهده بفضل النهج المحكم الذي يتبناه والتزامه الشخصي ..

هذه المرأة  الذي لا تفارق سيارتها في كل المحطات التي تتطلب حضورها الشخصي و تفقدها لجميع مشاريع السكن والسكنى ، لمتابعة السير العادي بها، واهتمامه الكامل بهذا  المجال .

فما حصل و يحصل حاليا يعود بالفعل للإرادة القوية التي تتمتع بها السيدة المديرة الجهوية للإسكان وسياسة المدينة بأكادير   مما جعل المديرية تقفز قفزة نوعية و تصبح لها رصيدا لا يستهان به داخل المملكة .

باختصار شديد ومركز، فهي شعلة من الدينامية و حب عنايتها الكاملة لرفع التأهيل في مجال السكن والعقار بأكادير ، إنسانة  ملتزمة بالوطنية و لها غيرة صادقة على بلادها ووطنها وملكهأن ، جعلتها هذه الغيرة لا تدخر جهدا في سبيل تحقيق ما يصبوا اليه رعايا صاحب الجلالة،   جاعلة المصلحة العليا للبلاد فوق كل اعتبار ، عُرفت بالعزيمة القوية والجدية والاستقامة وتقدير للمسؤولية الكبرى في التعامل و تناول القضايا بجميع اشكالها مما جعل المديرية الجهوية للإسكان وسياسة المدينة بأكادير  تحظى بعناية و تطورا كبيرا و مهما شمل جميع المجالات الحيوية ..