ذكرت مصادر متطابقة  أن زلزالا جديدا شمل 70 دركيا حيث تم إخراجهم من المصالح المركزية للقيادة العامة وثكنة العتاد والصيانة بسلا والدرك المتنقل بتامسنا، إذ توصلوا بقرارات تنقيلهم إلى عدة مدن مغربية للعمل مساعدين لقياد السريات.

 وبحسب ذات المصادر فقد جرى تكليف آخرين بمهام بالمدرسة الملكية للدرك بمراكش ومراكز التكوين والتدريب الميداني بابن جرير وابن سليمان .

وفي سياق متصل ذكرت يومية الصباح، ان الحركة  شملت مقربين من جنرالات وضباط سامين آخرين، كانوا يستفيدون من حماية خاصة ، ويختارون مصالح قريبة من الرباط وسلا وتمارة، للبقاء إلى جانب زوجاتهم كما يواصل بعضهم الدراسة بمعاهد وكليات تابعة لجامعة محمد الخامس بالعاصمة الإدارية، واستطاع القائد الجديد إخراجهم من مصالحهم لتكليفهم بمهام أخرى بمدن نائية.